البيئة الآمنة مقدَّمة على كل شيء
لماذا الانتخابات في سوريا غير شرعية بدون حل سياسي وبيئة آمنة؟
قراءة الإحاطة
نتائج الاستبيان
كرامة 2020
#WeAreSyria
#WorldRefugeeDay
ليسمع العالم صوتنا
الخط الزمني
نحن سوريا
استبيان لـ 1100 نازح سوري حول أسباب النزوح والحد الأدنى من شروط العودة
تقرير جديد
اقرأ المزيد
تقرير
بين المطرقة والسندان
دوافع وتجارب إجبار السوريين على العودة إلى مناطق سيطرة الأسد
اقرأ المزيد
الانتقام والقمع
والخوف
الحقيقة وراء وعود الأسد للنازحين السوريين
تقرير
اقرأ المزيد
الرابطة السورية لكرامة المواطن (كرامة) هي تيار شعبي حقوقي أسسها مواطنون من عدة مناطق مختلفة من سوريا لخدمة الشعب السوري. وكحركة مجتمعية شهيرة، ليس للرابطة أي انتماء سياسي.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1970، هُجِّرتُ من مدينتي في كانون الأول من عام 2016، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة لندن في بريطانيا، حيث أعمل كمستشار أعمال.
رؤيتي الشخصية أن حق العودة مثل حق الحياة، كلاهما متعلق بكرامة الإنسان.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1968، هُجِّرتُ من مدينتي بتاريخ 8-5-2018 إلى الشمال السوري وأعيش حالياً في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي، وأعمل رئيساً للمحكمة العسكرية في اعزاز، كما أني عضو الهيئة السياسية لمحافظة حمص.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى مناطقنا الأصلية تكون متاحة بعد اسقاط النظام ومحاسبة مجرمي الحرب وتحقيق الانتقال السياسي.
أمير كيال
دراسات عليا - إدارة أعمال
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1985، هُجِّرتُ قسرياً من الغوطة الشرقية على يد النظام السوري وروسيا في عام 2018، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا.
رؤيتي الشخصية أن العودة لسوريا حقٌ لكل سوري لاجئ ونازح، عودةٌ لها شروطها بأن تكون طوعيةً آمنةً كريمةً تضمن كرامة السوريين وتفرج عن المعتقلين وتحاسب المجرمين.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1980، خرجت من سوريا قبل الثورة في عام 2007، وتم وضع اسمي على لائحة الاعتقال في عام 2012، أقيم حالياً في مدينة الدوحة في قطر، حيث أعمل كمدير تنسيق مشاريع في إحدى الشركات الخاصة.
رؤيتي الشخصية أن العودة يجب أن تكون عودة آمنة لبلدٍ غير مرتهنٍ لسلطة الأمن والعسكر.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1988، هُجِّرتُ إلى الشمال السوري وفق اتفاق التهجير الموقَّع في الغوطة الشرقية في شهر آذار 2018 بعد أعنف حملة شهدتها الغوطة الشرقية المحاصرة لسنوات، ثم انتقلت لأقيم في مدينة كاين في فرنسا.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى سوريا هي هدف نسعى لتحقيقه، وهو لا يتم إلا بخلع نظام الحكم بكامل مسؤوليه المباشرين وأدواته القمعية.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1979، هُجِّرتُ من مدينتي طيبة الامام بتاريخ 5-11-2012، وذلك بسبب الخوف من الملاحقة الأمنية واعتقالي أنا وزوجي، وذلك بعد أن خرجت من اعتقال دام تقريباً سنة كاملة، وذلك بتهمة أنني أساعد الثوار وأقدم لهم الأدوية مجاناً وأيضاً بتهمة التواصل مع قنوات إعلامية مغرضة، كانت وجهتنا تركيا التي لم نكمل فيها سنةً واحدة حتى عدنا للشمال المحرر، وأقيم الآن في بنش بريف إدلب. عملت كصيدلانية في مركز صحي للرعاية الأولية لمدة خمس سنوات، وأيضاً ناشطة في مجال حقوق المرأة والعنف القائم على النوع لمدة سنتين، وأنا عضو مجلس إدارة في الهيئة السورية لشؤون الاسرة.
رؤيتي الشخصية أننا في الوقت الحالي لا نستطيع العودة طالما بشار الاسد ما زال موجوداً هو ونظامه وأتباعه، لأننا ممن طالب بحرية الرأي وبأبسط حقوقه وهذا ما لا يناسب هذا النظام الفاسد، ولن نستطيع العودة حتى يتم إزالة الأسد من الحكم ومحاكمته أيضاً على جرائمه التي ارتكبها بحق الشعب السوري،دورنا نحن السوريون المهجرون ألا نسكت عن حقنا في العودة فلن يموت حق وراءه مطالب، ولا نترك أي فرصة إعلامية أو تواصل مع مسؤوليين دوليين إلا ونطالب بحق العودة ومحاكمة الأسد، وعلى جميع الدول والشعوب أن تقف معنا ليصل الحق لأهله، فنحن أصحاب الارض ولن نتنازل عن حقنا مهما طال الزمن ولن نستسلم.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1991، هُجِّرتُ من مدينتي منتصف عام 2014، حيث تمَّ اعتقال أصدقائي وكامل الفريق تقريباً الذي كنت أعمل معه في مجلس حيِّ الشاغور المحلي، مما اضطُرني للهرب سريعاً، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا، حيث أعمل في المجال الإنساني.
رؤيتي الشخصية أن العودة تبدأ برحيل النظام بكافة رموزه، وتفكيك الدولة الأمنية، وإعادة هيكلة الجيش من الصفر، يلحقها الأمور القانونية من إعادة للأملاك والمصادرات وتعويض للمعتقلين ومحاسبة المجرمين.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1983، هُجِّرتُ من جوبر إلى الغوطة الشرقية إثر المعارك التي دارت بين قوات الثورة وبين ميليشيات أسد الطائفية عام 2012، ثم تهجرت إلى الشمال السوري عام 2013 ثم إلى مدينة اسطنبول في تركيا لمتابعة احتياجات الثورة وتمثيل دمشق كعضو في مجلس محافظة دمشق، بالإضافة إلى عملي في مجال التجارة.
رؤيتي الشخصية باختصار سوريا للسوريين وماهي لبيت الأسد.
أنا من محافظة ريف دمشق، هُجِّرتُمنذ سنتين في آذار عام 2018 بالتهجير القسري من الغوطة الشرقية، وأقيم في مدينة غازي عنتاب في تركيا، لأتنقل بينها وبين الشمال السوري حيث أعمل كطبيبة هناك.
رؤيتي الشخصية أني أريد العودة لمدينتي وبقوة، لكن بشرط الضمان بعدم الاعتقال.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1992، هُجِّرتُ من مدينة حماة في بداية عام 2014 بعد أن تم اعتقالي من الأجهزة الأمنية فيها، مما دفعني بعد الخروج من المعتقل وانهاء العلاج من آثار التعذيب فيه إلى المسارعة للنزوح من المدينة إلى الشمال السوري، حيث أقيم الآن في مدينة إدلب.
لا يمكن أن أعود إلى مدينتي حماة لسيطرة أجهزة الأمن وقوات النظام عليها وملاحقة كل الناشطين والمعارضين لسياسة القمع فيها، فرؤيتي الشخصية أن العودة إلى مناطقنا الأصلية تكون متاحة بعد أن يتم إسقاط النظام المجرم بكافة أجهزته القمعية.
ودورنا نحن كسوريين أن نقف بوجه كل التحديات والصعوبات وأن نتكاتف لإيصال صوتنا والوصول إلى هدفنا بإسقاط النظام والعودة إلى مناطقنا، وأنا بدوري أعمل جاهداً بشتى الوسائل والطرق المتاحة لي
لمحاربة الظلم فأنا ابن الثورة السورية، ولدتني واسعى لبرها.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1982، خرجت طوعاً في شهر أغسطس عام 2011 من مدينة دمشق ولا أستطيع العودة بسبب وجود مذكرة توقيف بحقي، لأنتقل للعيش في مدينة دبي في الإمارات، حيث أعمل في مجال إدارة المبيعات.
رؤيتي الشخصية أن العودة الكريمة والآمنة هي التي تكفل الحرية الفردية والجماعية في التعبير عن الرأي والتي يتساوى الجميع فيها أمام القانون.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1957، هُجِّرتُ في البدايه مع العائلة عام 1967، بسبب موقف والدي السياسي من حزب البعث، ثم عدت أول مرة إلى الوطن عام 1975، ثم تم إبعادي من مصر في عام 2014، لأستقر في مدينة اسطنبول في تركيا، حيث أعمل كرئيس لجمعية الجالية السورية في اسطنبول.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى وطننا تكون داخل إطار يضمن حقوق المواطن وكرامته.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1984، هُجِّرتُ من مدينة حماة عام 2015 لألحق بزوجي الذي نزح من مدينة حماة في عام 2012 بسبب الملاحقات الأمنية لكل من يعمل وينشط في الثورة السورية، لننتقل بعدها للعيش في مدينة كفرزيتا في ريف حماة حتى هُجِّرنا منها حين استولى عليها نظام الأسد في عام 2019، لننتقل للعيش في هاتاي في تركيا، حيث أعمل كمتطوعة في مركز بادر، ومتطوعة في مكتب حماة الاعلامي، ومناصرة في منظمة ناجيات، وعضو في مجلس السوريين الأحرار.
رؤيتي الشخصية أنني سأعود إلى مدينتي حماة عندما تتحرر من نظام الأسد ومليشياته، وسنستمر في ثورتنا حتى النصر، فدورنا كسوريين مهجرين هو الاستمرار في الثورة والعمل المدني حتى تحقيق أهدافنا بعودةٍ آمنة وحياةٍ كريمة.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1968، هُجِّرتُ من يبرود في شباط 2014 بسبب دخول قوات نظام الأسد وحزب الله المدينة، وانتقلت للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا، حيث أعمل مديراً لمؤسسة بنا.
رؤيتي الشخصية أني سأعود إلى سوريا من دون بشار ومن دون تدخل الأجهزة الأمنية في حياة الناس وبوجود قضاءٍ عادلٍ.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1990، هّجِّرتُ في الشهر الرابع من عام 2018 بعد إجتياح الغوطة الشرقية وضربها بكل أنواع الأسلحة بما فيها السلاح الكيماوي، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة غازي عنتاب في تركيا، حيث أعمل كعضو مجلس إدارة في مؤسسة قيم.
رؤيتي الشخصية أننا سنعود لبلدنا وأرضنا بإذن الله بعد أن تتخلص من الأسد وعصابته عندما تصبح بلداً آمناً يستطيع بها الإنسان أن يعيش حراً كريماً.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1982، هُجِّرتُ من مدينتي وأقيم الآن في مدينة اسطنبول التركية، وأعمل كناشطة ثورية ومجتمعية، بالإضافة إلى عملي في مجال الإعلام.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى سوريا تكون بعد محاكمة القتلة محاكمة عادلة وتشكيل هيئة حكم انتقالية منتخبة بحرية وديموقراطية.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1977، هُجِّرتُ من مدينتي بتاريخ 7-7-2013 تحت ظرف أمني طارئ خوفاً من الاعتقال، نزحت بعدها للمناطق المحررة ثم منها إلى عرسال اللبنانية في 3-2014، اعتقلت في لبنان وصدر قرار طردي منها فخرجت الى تركيا في عام 2015، حيث أعيش مدينة غازي عنتاب التركية، وأعمل رئيسة مجلس إدارة لمنظمة جنى وطن بالإضافة لعملي في التجارة الحرة.
رؤيتي الشخصية أن العودة الآمنة تكون وفق عتبات الحماية التي تمنحني حقي بالحياة والأمان كإنسان سوري يتمتع بحق حرية الرأي.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1973، هُجِّرتُ من دمشق عام 2013 بسبب الملاحقة الأمنية لي بعد عملي كمراسلة ومعدة تقارير اخبارية لقناة الجزيرة وإثر خروج ابنتي من المعتقل، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا، وأعمل مدرِّسةً للغة العربية، بالإضافة إلى عملي في التدقيق اللغوي.
رؤيتي الشخصية أن العودة لا تكون إلا باسترجاع الشعب السوري قراره وسيادته الكاملة، بعد رحيل نظام الأسد وداعميه، وإتمام عملية الإصلاح الأمني والعسكري وتطبيق الحكم الانتقالي.
أنا من محافظة حلب من مواليد عام 1980، خرجت من المناطق المحررة في حلب بتاريخ 18-4-2016، ولم أستطع العودة بسبب الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري وحلفائه على المدينة، ولاحقاً الاستيلاء عليها، لأنتقل للعيش في مدينة غازي عنتاب في تركيا، حيث أعمل مديراً للتخطيط في الحكومة السورية المؤقتة.
رؤيتي الشخصية أن العودة الآن مستحيلة بسبب الواقع الديمغرافي الجديد وفقدان الأمن والخدمات الأساسية والتأخر في تطبيق اتفاق سياسي. وتصبح العودة متاحة وقبل كل شيء عند خلق بيئةٍ آمنةٍ لعودةٍ طوعيةٍ وكريمةٍ للمهجرين.
دوري في تحقيق العودة هو استمراري في النضال الثوري والمطالبة بتحقيق شروط العودة. ونحن كسوريين يجب علينا عدم الرضوخ لأي عنصرٍ من عناصر العملية السياسية الجارية حالياً دون معالجة قضية رئيسية واحدة وهي خلق بيئة آمنة لعودةٍ طوعيةٍ وكريمةٍ، فلا دستور ولا انتخابات ولا إعادة إعمار بدونها.
أنا من محافظة دير الزور من مواليد عام 1989، مُهجَّر من سوريا وأعيش الآن في مدينة أورفا في تركيا، أعمل إعلامي في جمعية عطاء، بالاضافة لكوني ناشط إعلامي لمحافظة دير الزور.
هُجِّرتُ بتاريخ 8-2014، من مدينة الشحيل بريف ديرالزور على أيدي تنظيم داعش.
أنا من محافظة دير الزور من مواليد عام 1995، مُهجَّر من سوريا بتاريخ 09-08-2014 بسبب سيطرة تنظيم داعش على ديرالزور، وأعيش الآن في مدينة غازي عنتاب في تركيا، أعمل في مجال الصحافة والإعلام، كاتب في مدونات الجزيرة ومجلة عين المدينة وحرية بريس ومواقع محلية أخرى، محرر في فريق ملهم التطوعي وشبكة الشرق نيوز، ناطق في شبكة نهر ميديا، محرر في صحيفة جسر، بالإضافة لكوني المسؤول الإعلامي في الهيئة الطلابية في غازي عنتاب.
منطقتي محتلة من النظام ورؤيتي الشخصية أنني لن أتمكن من العودة إلى سوريا إلا عندما ينتهي النظام القمعي وأضمن أن منطقتي أصبحت تعيش بأمن واستقرار، أعمل الآن مع الرابطة السورية لكرامة المواطن التي تسعى جاهدة لضمان عودة اللاجئين السوريين إلى منازلهم لأنها تعلم أن الكثير من السوريين يسعون للعودة الطوعية الآمنة لمنازلهم بشتى الوسائل.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1972، مهجَّر من سوريا وأعيش الآن في مدينة أورفا في تركيا.
هُجِّرتُ من مدينتي عام 2018، بناءً على اتفاق التهجير إلى الشمال المحرَّر.
رؤيتي الشخصية أنه لا يوجد مكان آمن في سوريا الآن، والعودة تصبح متاحة برحيل الأسد السبب في القتل والتهجير.ودورنا كسوريين هومحاولة تبيان حقيقة الوضع بسوريا وسبب قتل وتهجير السورين وايصاله للمجتمع الدولي.
رفعت كيلاني
مهندس الكترون واتصالات
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1976، هُجِّرتُ من الغوطة الشرقية بعد الحملة الأخيرة التي قام بها النظام والروس عليها يوم الأحد بتاريخ 25-3-2018، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة عفرين في الشمال السوري، حيث أعمل في شركة مفاولات.
أنا من محافظة دير الزور من مواليد عام 1962، هُجِّرتُ من مدينة الميادين في أيلول عام 2017 عندما هاجم النظام ومليشياته المدينة التي تم تهجير جميع سكانها البالغ عددهم في تلك الفترة اكثر من 100 ألف نسمة كما هجَّر جميع سكان المحافظة، انتقلت بعدها للعيش في مدينة تركيا في أورفا حيث أعمل ككاتب في بعض المواقع الالكترونية بالاضافة لكوني عضو الأمانة العامة لإعلان سوريا للتغيير، وعضو المكتب التنفيذي للهيئة السياسية الثورية لمحافظة دير الزور، وعضو المجلس السياسي للرابطة الثورية لمحافظة دير الزور، وعضو ملتقى الأدباء الاحرار.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن العودة في ظل وجود نظام الأسد، وتصبح متاحة عندما يسقط نظام الأسد وتتحقق إمكانية العودة الطوعية والكريمة والآمنة، دوري كسوري مهجر هو استخدام كافة السبل المتاحة من أجل تحقيق العودة الكريمة والآمنة والطوعية لي ولعائلتي ولكل السوريين وعلى جميع السوريين استخدام كافة الوسائل المتاحة من أجل تحقيق هذه العودة.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1961، هُجِّرت قسرياً مع أكثر من 70 ألفاً من سكان الغوطة الشرقية بتاريخ1-4-2018، بعد حصار لها من قبل نظام الأسد دام خمس سنين لمطالبتنا بالحرية والكرامة، وكنت وقتها نائب رئيس الحكومة السورية المؤقتة، لأنتقل للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا، وأعمل مديراً لمركز دروب ولقاء.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1964، مُهجَّرة من سوريا وأعيش الآن في مدينة غازي عنتاب في تركيا، أعمل في مجال الإعلام والتدريب، وأنا عضو مؤسس لتجمع سوريات حول العالم.
هُجِّرت من مدينة حمص بتاريخ27-6-2013، بسبب القصف على منطقتنا في جورة الشياح فنزخت داخلياً ومن ثم انتقلت إلى مصر ثم إلى تركيا.
رؤيتي الشخصيةحول قضية العودة: لن أعود إلا بعد رحيل بشار الأسد ومنظومته الأمنية وخروج كل المعتقلين ومعرفة مصير المفقودين وتشكيل هيئة حكم انتقالي تضمن لنا العيش الكريم والآمن في مدننا وبيوتنا.
نور الزين
دراسات عليا - إدارة أعمال
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1991، هُجِّرتُ من مدينتي في شهر كانون الثاني من عام 2015 بعد اعتقال لمدة عام بسبب النشاط الثوري والإنساني ضمن مدينة دمشق وريفها، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة غازي عنتاب في تركيا، حيث أعمل في منظمة غير ربحية إضافة لكوني ناشطاً في الشأن الإنساني.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى سوريا يجب أن تكون عودةً كريمةً وطوعيةً بدون خطرٍ أمنيٍ عليَّ شخصياً أو على عائلتي وبدون وجود نظام الأسد.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1973، هُجِّرتُ من مدينتي في شهر نيسان عام 2018 بسبب دخول قوات النظام، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة غازي عنتاب في تركيا، وأتردد للشمال السوري حيث أعمل طبيباً في مشفى عفرين.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى سوريا يجب أن تكون عودة آمنة طوعية بغياب أي مظاهر لسلطة قمعية.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1983، هُجِّرتُ من مدينتي تدمر في عام 2015، نتيجة الاقتتال بين النظام وداعش والطلب من قبل السلطات الأمنية من الطرفين، وأعيش الآن في مدينة غازي عنتاب التركية وأعمل في مجال الأعمال الحرة، بالإضافة لكوني عضو في تنسيقية تدمر وفي مجلس محافظة حمص.
رؤيتي الشخصية أنني لن أعود إلا بشروط العودة الآمنة والطوعية والكريمة التي تمثلها الرابطة السورية لكرامة المواطن.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1986، هُجِّرتُ من الغوطة الشرقية بتاريخ 1-4-2018، بعد حملة النظام السوري على الغوطة الشرقية والتي انتهت بقرار التهجير بحق الأهالي الذين رفضوا البقاء مع نظام الأسد فخرجت نحو الشمال السوري، لأنتقل منها للعيش في مدينة ماينز في ألمانيا، حيث أعمل كناشطة في مجال دعم وتمكين المرأة.
سبع سنوات حصار وموت بكل أنواع الأسلحة تعرضنا له من قبل نظام الأسد ومع ذلك صمدنا لأننا نؤمن بأهداف ثورتنا التي خرجنا من أجلها، ولكن بعد حملة النظام على الغوطة الشرقية فُرِض علينا خياران إما التهجير نحو الشمال السوري أو البقاء مع النظام الذي لم يترك وسيلة لإبادتنا إلا ومارسها بحقنا، اخترت التهجير نحو الشمال دون أي رؤية واضحة نحو المستقبل سوى الهروب من الاعتقال الذي سأتعرض له بحال بقائي في الغوطة ولأن كل المناطق في سوريا والتي سبقتنا بإجراء المصالحات و التسويات مع النظام السوري شاهدة على قيام النظام بتصفية الناشطين واعتقال الأهالي والتضييق عليهم لذلك اتخذت قرار التهجير نحو المجهول والذي أعتبره أرحم من البقاء، ورؤيتي الشخصية أنه لا يمكن التفكير بالعودة إذا بقي هذا النظام وأجهزته الأمنية موجودة في سوريا بالرغم من كل الألم الذي أعيشه في بلاد المهجر بعيدة عن وطني وأهلي.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1976، هُجِّرتُفي الشهر العاشر من عام 2016 بالباصات الخضراء، حيث تم الترحيل من منطقة الهامة وقدسيا، حيث انتقلت للعيش في مدينة إدلب، حيث أعمل مديراً لمراكز إرادتي التعليمية والإغاثية.
رؤيتي الشخصية أن العودة يجب أن تكون عودة طوعية آمنة كريمة نحقق فيها دولة الكرامة والحرية والعدالة.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1979، هُجِّرتُ بتاريخ 22-3-2018، بسبب الحملة البربرية على الغوطة الشرقية، وفضلت التهجير على البقاء تحت حكم العصابة الأسدية والسبب الرئيسي هو تبني ثورة الحرية والكرامة، وانتقلت للعيش في مدينة الباب في الشمال السوري، حيث أعمل في مجال التدريب والتدريس.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن لنا العودة في ظل وجود العصابة الأسدية ومن معهم، لأن هذه العودة تعني القبول بالذل والعيش تحت رحمة أجهزة أمنية لا تمت للإنسانية بصلة، فلا بد من عودةٍ تحفظ الكرامة وتعترف بالحقوق.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1985، هُجِّرتُ من منطقة سهل الغاب في التهجير الاخير عام 2018، بسبب سيطرة ميلشيات النظام الطائفية على المنطقة، وأقيم حالياً في مدينة إدلب حيث أعمل في الدفاع المدني السوري، وعملي في هذه المنظمة أكسبني مشاهدة وإحصاء المجازر المروعة التي قام النظام بها عن قرب في ريف حماه على مدار السنوات الثمانية الماضية.
أرى أن النظام الذي يقصف شعبه بوحشية ويهجره ليملأ أقصاء الارض، النظام الذي دمر بنية دولته التحتية والتي تحتاج إلى 50 عاماً كحدٍ أقصى للعودة كما كانت لا يمكن الوثوق به والعودة الى الأراضي التي يستولي عليها باستعانته بقوى دولٍ أخرى، هذا النظام الذي لايسمح للمنظمات الانسانية بالدخول إلى سجونه وإحصاء عدد الأسرى السياسيين ورؤية حالهم المعذبة لا يمكن العودة إلى مناطقه، وبالتالي فرؤيتي الشخصية أنه لا عودة في ظل هذا النظام المجرم.
محمد منير الفقير
مهندس معلوماتية
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1979، هُجِّرتُ من مدينتي بتاريخ 1-3-2014 بعد خروجي من الاعتقال بشهر، حيث علمت بنية فرع المخابرات الجوية بإعادة اعتقالي، غادرت إلى تركيا بالحال وبعد وصولي بحوالي شهر تأكدت أن المخابرات الجوية قد عممت بالفعل اسمي على جميع المنافذ الحدودية بهدف إعادة اعتقالي حال عودتي، أقيم حالياً في مدينة اسطنبول حيث أعمل كزميل مقيم في مركز عمران للدراسات.
رؤيتي الشخصية أن العودة يجب أن تكون بعد تحقيق انتقال سياسي حقيقي وفق القرارات الدولية يحقق بيئةً آمنةً مواتيةً لعودة آمنةٍ وكريمةٍ وطوعيةٍ ومستدامةٍ يعود الناس فيها إلى أماكنهم الأصلية التي خرجوا منها، كما أن الطوعية تعني حرية الناس في العودة أو البقاء حيث شاؤوا.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1980، هُجِّرتُ من بيتي المهدم ومدينتي حرستا في الغوطة الشرقية في 23 آذار عام 2018، من قبل عصابات الأسد بالباصات الخضراء حين بدأ تهجير الغوطة الأخير، وانتقلت للعيش في إقليم هاتاي في تركيا حيث أعمل هناك بعملٍ خاص.
رؤيتي الشخصية أن عودتنا وكرامتنا واحدة، سنعود إلى سورية بلا أسد بلا ظلم، سنعود عودة كرامة.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1989، هُجِّرتُ بتاريخ 25-3-2018 بعد سيطرة قوات النظام والقوات الروسية، حيث خرجت من الغوطة الشرقية مهجراً قسراً، لأنتقل للعيش في مدينة عفرين في الشمال السوري، حيث أعمل مديراً لمركز الشبكة الشبابية في الشمال السوري.
رؤيتي الشخصية للعودة أنها يجب أن تكون عودةً طوعيةً آمنةً كريمةً.
أنا من محافظة حماة من مواليد 1985، مُهجَّر من منطقتي وأعيش في الشمال السوري، أعمل كموظف ميداني في المراقبة والتقييم، وأنا عضو في جمعية سنابل البر، وعضو في نقابة المهندسين فرع حماه.
هُجِّرت من مدينة أفاميا عدة مرات كان آخرها عام 2019 نتيجة القصف الشديد، واقتحام عصابات الأسد لمناطقنا في ريف حماه وتم تهجير أكثر من 100000 نسمة من سكان ريف حماه في تلك الحملة البربرية.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن الوثوق بهذا النظام المجرم ولايمكن أن أعود بوجود هذه العصابة مالم يكن هناك تغيير جوهري في بنية النظام وضمان سلامة وكرامة الإنسان. يجب علينا جميعاً أن نتكاتف كمهجرين ويكون لنا صوتٌ واحد نخاطب به العالم بأنه لا يمكن أن نعود لمناطقنا مالم يحصل تغيير حقيقي وملموس في بنية النظام يضمن عيشنا بسلامة وكرامة في مناطقنا ويضمن تحصيل حقوقنا وممتلكاتنا المسلوبة من قبل عصابة الأسد.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1970، مُهجَّر من بلدتي طيبة الإمام وأعيش الآن في ريف إدلب، أعمل رئيس مجلس إدارة في الهيئة السورية لفك الأسرى و المعتقلين، وعضو مجلس نقابة محامو سوريا الأحرار.
تم إعتقالي بتاريخ 26/11/2011، فبعد إطلاق سراحي بتاريخ 26/10/2012 قمت مباشرةً بالنزوح إلى ريف إدلب و من ثم كلاجئ في تركيا خوفاً من إعادة الملاحقة الأمنية و الاعتقال مرة ثانية و حالياً متواجد في ريف إدلب.
لا توجد بيئة آمنة في بلدتي طيبة الإمام التي هُجِّرت منها قسراً فما زال التهديد من أجهزة المخابرات السورية و النظام السوري قائماً و خصوصاً بعدما رأينا ما حلَّ بالمواطنين السورييين الذين أجروا تسويات أمنية في درعا فقد تم اعتقالهم و تم إرجاع العديد منهم جثثاً هامدة تحت التعذيب، فرؤيتي الشخصية أنه لا يمكن تحقيق عودة آمنة و طوعية إلى من خلال هيئة حكم انتقالي وفق القرار 2254 تحقق بيئة آمنة لكل السوريين.
أنا من محافظة ريف دمشق من مواليد عام 1985، هُجِّرتُ من الغوطة الشرقية في الشهر الثالث من عام 2018 عقب الهجوم الذي تعرضت له الغوطة وأدى لتهجير أهلها، لأنتقل بعدها للعيش في مدينة كولن في ألمانيا.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن العودة إلى سوريا إلا بتغيير سياسي حقيقي بضمانات دولية جادة.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1956، هُجِّرت من سوريا بتاريخ 12 / 2011، وذلك نتيجة القصف الشديد في منطقتي، وأعيش الآن في مدينة اسطنبول في تركيا، أعمل في مجال التجارة العامة.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى سوريا يمكن أن تكون متاحة عند تحقيق البيئة الامنة بشروط السوريين و بضمانات دولية.
أنا من محافظة حمص من مواليد عام 1951، هُجِّرت من مدينة حمص بعد اعتقالي وطردي من الجامعة ومحاولات اعتقالي مرة ثانية، وأعيش حالياً في مدينة غازي عنتاب في تركيا، وأعمل كمدرس في جامعة غازي عنتاب.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن العودة بوجود النظام الأمني المخابراتي.
أنا من محافظة دمشق من مواليد عام 1986، هُجِّرتُ في بداية عام 2018 بعد الحملة الشرسة التي قام بها النظام مع روسيا على الغوطة الشرقية وكوني مطلوب أمنياً ومنشق سابقا عن جيش النظام اخترت الرحيل عن بلدي مع عائلتي وأطفالي، لأنتقل للعيش في مدينة اسطنبول في تركيا، حيث أعمل مديراً لشركة إعلانية.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن أن تحصل العودة مع وجود نظام يقتل كل من يعارضه، ولا يمكن أن تحصل العودة بدون ضمان لحياة كريمة.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1979، هُجِّرتُ من مدينة حماة عام 2013 بسبب الملاحقات الأمنية والاعتقالات التي طالت الناشطين الثوريين، وتوجهتُ إلى الشمال السوري حيث أقمت في أماكن متعددة كان آخرها الآن في مدينة الباب، حيث أعمل في مجال التجارة وأشارك في النشاطات الثورية والإغاثية لخدمة المهجرين السوريين.
رؤيتي الشخصية باختصار أن العودة إلى مدننا ومناطقنا الأصلية لن تتم إلا بعد إسقاط النظام والتخلص من الأجهزة الأمنية التي تسيطر على مفاصل الدولة وتلاحق أي ناشط معارض.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1972، هُجِّرتُ من بلدتي عام 2012 وآثرت الانشقاق عن النظام بسبب ممارساته الإجرامية بحق الشعب السوري، مما دفعني لاتخاذ موقف ديني وأخلاقي والوقوف مع مطالب الشعب المحقة، وانتقلت للعيش في مدينة ماردين في تركيا، حيث أعمل كمدرس في جامعة ماردين وجامعة حلب الحرة.
رؤيتي الشخصية أن العودة إلى مناطقنا الأصلية في سوريا تبدأ برحيل النظام.
أنا من محافظة حماة من مواليد عام 1982، هُجِّرتُ من مدينة حماة عام 2015 نتيجة ممارسات النظام الوحشي من القتل و القصف و التهجير، وانتقلت للعيش في الشمال السوري في مدينة إدلب، حيث أعمل كمدير إداري في أكاديمية العلوم الصحية في قاح بريف إدلب ومتطوع في عدد من المنظمات وأمين عام مجلس محافظة حماه الحرة وعضو فريق الرابطة السورية لكرامة المواطن في الداخل السوري.
رؤيتي الشخصية أنه لا يمكن العودة إلى مناطقنا الأصلية إلا في حال كانت هذه العودة آمنة و تؤمن الكرامة و الحرية للمواطن وعندما ننتهي من تسلط الأجهزة الأمنية على رقاب المواطنين.