وثق أهالي حلب ماعانوا و عاينوه من إجرام وقتل وتدمير من قبل النظام السوري و حلفاءه الايرانين و الروس الذين لم يتوانوا لحظة عن الضرب بجميع القوانين الدولية و الإنسانية عرض الحائط دون اي اعتبار للإنسانية، و استفحلوا بالسوريين قتلاً وتهجيراً واضطهاداً.

ولإحياء الذكرى الأليمة لتهجير أهالي حلب، أقامت الرابطة السورية لكرامة المراطن معرضاً لأبرز الصور التي تحكي قصة تهجير حلب وتوثّق المأساة.

و نشكر كل من ساهم في هذا المعرض من مركز حلب الإعلامي و السيد معتز خطاب و السيد مجد فلارو.