- عدد كبير من السوريين لا يشعر بالأمان، حيث يرتبط مفهوم السلامة ارتباطا وثيقا بالتهديد المتوقع للنظام في منطقة معينة.
- لا يزال السوريون يريدون رؤية حل سياسي للأزمة.
- يواجه المعتقلون وعائلاتهم البائسة حالةً من اليأس والضَياع، إضافة لتعرضهم للابتزاز وطلب الرشوة.
- إن ضمانات النظام السوري والروسي لا تعني شيئاً من الناحية العملية.
- يتفشى الفساد وينتشر بمعدلات متزايدة خلال عام 2020، مقارنة بفترة السنوات التسع السابقة.
- إن أولئك الذين يعيشون في مناطق سيطرة النظام لا يدعمونه ولا يدعمون سياساته بالضرورة،
- يعتقد المشاركون أن العودة إلى مناطق سيطرة الأسد في ظلِّ السُّلْطة الحالية ليست آمنة؛ لكنهم يعتقدون أن العودة أمرٌ ضروريٌّ لمستقبل البلاد ولأي حلٍّ سياسي.
- تدهورت الأوضاع المعيشية كثيرًا بسبب انخفاض القوة الشرائية وارتفاع تكاليف الحياة، ويحاول المواطنون الاعتماد على أشكالٍ متعددة من الدخل لتغطية نفقاتهم.
- مع انتشار جائحة (كورونا)، وصعوبة إيجاد الوقاية اللازمة، وغياب الشفافية حول الواقع الحقيقي والتحايل بناءً على ما تشكله الجائحة من تهديدٍ لمناطق سيطرة الأسد
- على الرغم من أن بعض روايات النظام عن تأثير (قانون قيصر) على الوضع الاقتصادي لها بعض المصداقية، حيث وجدت آذانًا صاغيةً عند بعض المواطنين؛ إلا أنَّ العدد الأكبر منهم بعيدون كل البعد عن الأوهام التي تروِّجها سُلْطة الأسد وأبواقها الإعلامية حول سبب وجود هذه العقوبات، واعتبارها السبب الوحيد في تردِّي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية؛ بل والمفاجئ أن عددًا كبيرًا مستعدٌّ لتحمُّل المزيد من المشاقِّ والصعوبات جَرّاء هذه العقوبات إذا كان ذلك سببًا لإحداث تغيير دائم
-
الشعور بالأمان
عدد كبير من السوريين لا يشعر بالأمان، حيث يرتبط مفهوم السلامة ارتباطاً وثيقاً بالتهديد المتوقع للنظام في منطقة معينة.
-
الابتزاز والاعتقالات
يواجه المعتقلون وعائلاتهم اليائسة حالةً من اليأس والضياع، إضافة لتعرضهم للابتزاز وطلب الرشوة
-
وعود النظام السوري الفارغة
ضمانات النظام السوري والروسي لا تعني شيئاً من الناحية العملية.
-
الفساد
يتفشى الفساد وينتشر بمعدلات متزايدة خلال عام 2020، مقارنة بفترة السنوات التسع السابقة
-
العقوبات وقانون قيصر
على الرغم من أن بعض روایات النظام عن تأثير (قانون قيصر) على الوضع الاقتصادي لها بعض المصداقية، حيث وجدت اذانا صاغية عند بعض الناس، إلا أن العدد الأكبر منهم بعيدون كل البعد عن الأوهام التي تروجھا سلطة الأسد وأبواقها الإعلامية حول سبب وجود هذه العقوبات، واعتبارها السبب الوحيد في تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية؛ بل والمفاجئ أن عددا كبيرا مستعد لتحمل المزيد من المشاق والصعوبات جراء هذه العقوبات إذا كان ذلك سببا لإحداث تغيير دائم