في الوقت الذي تركز فيه دول العالم على صياغة استراتيجيات مواجهة جائحة الفيروس “كوفيد-19” لإنقاذ مواطنيها والمقيمين على أرضها، ينشغل النظام السوري في التفكير والبحث عن طرق لتسييس الأزمة الإنسانية واستغلالها لرفع العقوبات والقيود المفروضة عليه. وبينما كان يخطط لسبل رفع العقوبات، كان الوباء ينتشر في البلاد دون اتخاذ إجراءات حماية جدية.

يمكنكم قراءة المقالة كاملةً عن طريق الرابط التالي: