بانوراما كرامة

شباط 2021

تحت المجهر


درعا: حقيقة الواقع القاتم للبيئة الآمنة وفق الرؤية الروسية

يواصل النظام السوري خرق اتفاق المصالحة الذي أبرمه مع قوات المعارضة في درعا عام 2018، وتكشف هذه الخروقات عن فشل اتفاقيات المصالحة الروسية مرة أخرى في تحقيق الأمن والسلام الذي وعد به النظام. 

نشرت رابطة كرامة مقالاً توضح فيه الوضع الأمني المتدهور في درعا وهو "البيئة الآمنة" التي تتحدث عنها روسيا، حيث شرحت كيف أنّ درعا ليست سوى نموذج مصغر لما يمكن أن يكون واقعًا لسوريا بأكملها إذا ما تم السماح لروسيا "ضمان" بيئة آمنة لملايين المهجرين السوريين. 

أهم الفيديوهات


ياسين أقطاي: تركيا لن تجبر اللاجئين السوريين على العودة غير الآمنة

ضمن سلسلة من المحادثات مع المسؤولين الحاليين والسابقين والخبراء من البلدان التي تؤثر سياساتها بشكل كبير على اللاجئين السوريين، سيسعى الصحفي والخبير في مجال العدالة الانتقالية “رفيق هودزيك” إلى إلقاء الضوء على بعض السياسات والقرارات والخطط الرئيسية لهذه البلدان.

في هذه المقابلة، يشرح ياسين أقطاي، وهو عالم الاجتماع وناشط اجتماعي ونائب رئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا وكبير مستشاري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، موقف تركيا من عدد من القضايا التي تؤثر على اللاجئين السوريين، بما في ذلك: آفاق العودة الآمنة والكريمة إلى سوريا، واندماج السوريين في تركيا، والعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي بشأن قضية اللاجئين، ورؤية تركيا لحل سياسي في سوريا. 

كرامة
في وسائل التواصل الاجتماعي



آخر الأخبار


رابطة “كرامة” تعرب عن قلقها الشديد من ممارسات قوات سوريا الديمقراطية في دير الزور

أصدرت الرابطة السورية لكرامة المواطن بيانًا أعربت فيه عن قلقها البالغ إزاء تصرفات سلطات الأمر الواقع لقوات سوريا الديمقراطية في دير الزور، والتي تتسبب في زيادة النزوح وانعدام الأمن في المنطقة. نلاحظ بقلق أن الاحتجاجات المختلفة في المنطقة أصبحت الآن مترابطة وأن سياسات الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا في دير الزور تزيد من مخاوف السكان المحليين في المنطقة، مما يدفعهم إلى مغادرة مدنهم وقراهم.

تعتقد رابطة كرامة أنه على المؤسسات الدولية والدول الرئيسية المشاركة في المنطقة أن تأخذ في عين الاعتبار آثار القرار التعسفي لقوات سوريا الديمقراطية بشأن التجنيد القسري للمعلمين في دير الزور والقرارات الأخرى التي تؤثر على السكان المحليين بشكل سلبي.

منذ 39 عامًا وحماة تشهد على استخدام النظام السوري للإرهاب الممنهج والتهجير ضد شعبه

خلال رحلتنا لـ39 سنة منذ عام 1982، رأينا كيف حكم نظام الأسد سوريا بالحديد والنار ورسخ حكمه بدماء شعبها في جميع أرجاء الوطن، وهجر آلاف الحمويين وملايين السوريين الذين يحلمون كل يوم بالعودة إلى وطنهم عودة آمنة بعيدة عن القصف والاعتقال والقهر. 

نشرت رابطة كرامة مقالاً لإحياء الذكرى التاسعة والثلاثين لمجزرة حماة، ولتذكير العالم لماذا لن تكون سوريا آمنة أبداً في ظل وجود نظام الأسد في الحكم.  

أبرز ما صدر


"سوريا ليست آمنة لأي عودة"، فرناندي فان تيتس ، مؤلفة كتاب الفصول الأربعة في دمشق

أجرت رابطة كرامة مقابلة مع فيرناندي فان تيتس، مؤلفة كتاب "الفصول الأربعة في دمشق" ومسؤولة التواصل السابقة في الأنروا في دمشق، حيث تحدثت عن دور الأمم المتحدة في سوريا والمعضلة التي تواجهها، ووصف الوضع في سوريا اذا كان ملائم لعودة آمنة للمهجرين السوريين. حيث صرّحت فان تيتس "أنا شخصياً لا أشعر أن أي جزء من سوريا آمن للعودة إليه في الوقت الحالي. عتبات الحماية للعودة التي حددتها الأمم المتحدة في عام 2018 لم يتم الوفاء بها. تظهر عمليات العودة الطوعية التي حدثت أنه ليس من الآمن القيام بذلك".

تابعونا

[email protected]

إصداراتنا


البيئة الآمنة مقدَّمة على كل شيء:

 لماذا الانتخابات في سوريا غير شرعية دون حل سياسي وبيئة آمنة؟

نشرت الرابطة السورية لكرامة المواطن إحاطة مؤلفة من 12 صفحة، مرفقة بدراسة استقصائية شملت 500 مهجّر/ة سوري/ة، والتي توضح نقطة أساسية: يستحيل إقامة انتخابات نزيهة وحرة بدون حل سياسي شامل وبيئة آمنة لجميع السوريين.

اضغط لقراءة المزيد من الإصدارات

الرابطة السورية لكرامة المواطن, جميع الحقوق محفوظة © 2021.
بإمكانكم تعديل إعداداتكم أوإلغاء اشتراككم بالقائمة البريدية.
للاطلاع على أرشيف النشرات البريدية